يتناول هذا الكتاب المصوَّر الحياة في مدينة الإسكندرية قديمًا، ويسرد تاريخًا وصورًا تعيد ذاكرة وتاريخ الإسكندرية حتى صارت على صورتها الحالية.
فرصدت الصورة الفوتوغرافية تحولات العمران والعمارة في المدينة: الشوارع والميادين والقصور والفيلات. وهي صور كاشفة لكل شيء في المدينة، بلغت مائتي صورة، تجعل القارئ يدرك كم هي رائعة هذه المدينة، ولا يودّ أن يغادرها دون أن يتأمل متاحفها ومقابرها التراثية وقلاعها ومساجدها وكنائسها.
ويشيد الكتاب بدور الأجانب الذين اتخذوا من الإسكندرية وطنًا لهم وساعدوا في تقدم الإسكندرية، وكذلك حفرت أسماؤهم في المدينة حيث ستبقى لسنوات عديدة.
جميع الإصدارات متاحة داخل منفذ البيع بمدخل المكتبة الرئيسي.