أحيانا ابقى بغوص و ساعات كتير بغرق
ضهر الحصان مقووص لون الهوا أغمق
و ما عادش شئ أبهج
عماله ليه بنهج
الحزن ليه منهج
و الكل حافظينه
و الفرح يلفظنا
يلقانا لافظينه
و لا لحظه يحفظنا
و لا لحظه حافظينه
خفت موازيننا
تقلت موازينه
و الذكريات ملجأ
و ما عادش شئ أبهج