نــدوة «شتاء بلا أوجاع - تحدي متلازمة الألم والإجهاد المزمن» بجمعية الشباب المسيحية

نــدوة «شتاء بلا أوجاع - تحدي متلازمة الألم والإجهاد المزمن» بجمعية الشباب المسيحية
نــدوة «شتاء بلا أوجاع - تحدي متلازمة الألم والإجهاد المزمن» بجمعية الشباب المسيحية
أقامت جمعية الشباب المسيحية برئاسة اللواء/ سامح ناجي قامت لجنة المرأة بجمعية الشبان المسيحية بالتعاون مع جمعية أهل التوفيق الخيرية برئاسة / صفاء توفيق عضو بيت العائلة بالإسكندرية وبمشاركة بيت العائلة المصرية بالإسكندرية بعمل نــدوة بعنوان «شتاء بلا أوجاع - تحدي متلازمة الألم والإجهاد المزمن» حاضر فيها كلا من : دكتورة/ ردينه رضوان - استشاري أمراض الباطنه والسكر والتغذية العلاجية دكتورة / عزة عبدالله - ماجستير الصحة العامة والتغذية دكتورة / هبة الله عبدالمنعم - اخصائي الروماتيزم وآلام المفاصل دكتورة / أماني هلال - أخصائي التغذية العلاجية والتثقيف الصحي دكتورة / سارة سعد - أخصائي صحة نفسية وكانت البداية متلازمة الألم المزمن معناها وأسبابها وتشخيصها وعلاجها ودور الأكل فى وجود التهاب بالجسم هى حزمة من الأوجاع المتعدده بين العضلات والمفاصل والعظام تستمر لأكتر من ثلاثة أشهر وأسبابها متفاوته ومتعدده منها: أنيميا أو أدوية معينه وممكن توتر او ضغوط الحياه والتعرض لصدمات نفسية او أمراض مناعية وممكن بعد الجراحات او أو... ولكن للتشخيص الدقيق لابد الاستعانه بالاهتمام الدقيق بالتاريخ المرضى مهم جدا والفحص الأكلينيكى وتحاليل او اشاعات كل حسب حالته ومهم جدا التقييم النفسى للمريض. والأكل هو متهم بأن له دور فى وجود حالة الالتهاب بالجسم (السكريات والمعجنات والمقليات والأطعمه التى تحتوى على مواد مصنعة او مواد حافظة) وبما أن الأسباب متعدده ولذا العلاج لابد أن يشمل : (علاج دوائى وعلاج غذائى وعلاج نفسى وتعديل كامل فى أسلوب الحياه وتغيير نمط الحياة وتجديده وممارسة الرياضة وابسطها المشى كجزء يومى وشرب المياه بكمية كافية) تخيلوا إن الأكل اللى بناكله هو اللى بيكون سبب وجعنا وممكن يكون هو العلاج. الدايت المضاد للالتهاب مش موضة ولكن دا أسلوب حياة يخلى جسمك فى مرحلة سلام مش فى مرحلة حرب وفعلا لو طبقنا النظام دا هيفرق معانا فى صحتنا ومودنا وفى النوم والبشرة ونصحوا ببعض الأغذية المهمة والألم النفسي ممكن يكون خطير ويسبب أمراض جسدية كثيرة، زيه زي الأمراض العضوية بالضبط. ماينفعش نسيب نفسنا لضغوط الحياة تاخدنا معاها، لازم نوقف ونهتم بنفسنا وبصحتنا النفسية. حب الذات: الشخص لازم يحب نفسه أولًا، علشان يقدر يلاقي ويستقبل الحب من الآخرين. في النهاية، كلنا محتاجين نفتكر إن الراحة النفسية مش رفاهية، دي أساس الصحة والعلاقات السليمة. لما نهتم بنفسنا ونسمعها ونحبها، بنقدر ندي للي حوالينا حب حقيقي وسلام. ابدئي بنفسك، وافتكري إنك تستحقي تكوني بخير. وكان ذلك بحضور محاربات مرض السرطان بمناسبة أكتوبر الوردي

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق "في الذكرى الـ 23 لافتتاحها: مكتبة الإسكندرية.. صرح حضاري عالمي يربط الماضي بالمستقبل."
التالى ندوة عن «الإسعـــافـات الأوليــــة» بكلية الأعمال

معلومات الكاتب

 
Get new posts by email: